احدث المقالات

Ad Code

Responsive Advertisement

كيف تؤثر القراءة على صحة دماغك؟ 10 فوائد علمية لا تعرفها

 

المقدمة:

ليست مجرد أنشطة للترفيه أو تمضية الوقت، بل هي أداة قوية لتحفيز دماغنا. شاهد الدراسات العلمية إلى أن يمكن أن تكون واحدة من أفضل الكتب التي نمارسها الصيدلة على صحة القراءة الخفيفة على المدى الطويل. في هذا المقال، سنستعرض 10 علوم علمية للقراءة على النحو التالي وكيف يمكن لهذا الإدمان الصغير أن يتحسن ذاكرتك، ويزيد من قدرتك على التركيز، وتقييدك من الأمراض المثيرة للاهتمام بالتقدم في السنان.

1. تسهيل الذاكرة وقوي الاتصالات في الغالب

وعند القراءة، يقوم يقوم بمعالجة الكثير من المعلومات الجديدة، مما يؤدي إلى تحفيز الخلايا العصبية. وقد شهد هذا النموذج عناصر ملموسة عندما قرأنا معًا، حيث عززت روابط الخلايا بين المجمع في مجموعها، مما يقوي الذاكرة من القدرة على تخزين المعلومات.

وتتبعها جامعة نيويورك بشكل جزئي أن الأشخاص الذين يقرؤوا شؤونهم يمكنهم أن يتذكروا تفاصيل أكثر دقة وتسجيلها بشكل أفضل، مقارنة مع لا يقرؤون شؤونهم كثيرًا. القراءة المخصصة تساعد أيضًا في تقوية الذاكرة قصيرة المدى.

2. تحسين القدرة على التركيز والانتباه

تتطلب القراءة تركيزًا. على عكس مشاهدة التلفزيون أو تصفح الإنترنت، والتي غالبًا ما نشترك فيها، تساهم القراءة في الحرص على الاستمتاع بالجهد لفترة طويلة. وهذا التحسين في القدرة على التأثير يؤثر بشكل إيجابي على الحياة اليومية، حيث يصبح الشخص قادرًا على أداء المهام التي تتطلب اهتمامًا دقيقًا.

وقد قام في جامعة أكسفورد وجدوا أن الأشخاص الذين قرأوا شؤونهم يظهرون قدرة أكبر على التركيز والانتباه في مختلف جوانب حياتهم، سواء في العمل أو الدراسة.

3.التخلص من التأثر بالعقل والتقدم في السن

القراءة أدناه هي واحدة من العوامل التي تساعد في الحفاظ على الصحة المهمة عند التقدم في العمر. مع تقدمنا ​​في السن، يبدأ في اكتشاف بعض الوظائف الأساسية، مثل الذاكرة الأساسية. ولكن يشهد البحث إلى أنه يمكن أن تساعد في خفض المخاطر العلمية بالأمراض القضائية مثل الزهايمر والقراءة والرف.

دراسة في مجلة "Neurology" حيث أن الأشخاص الذين لا يهتمون بالعقلاء مثل القراءة فقط لديهم فرص أقل بالخرف والزهايمر. تعمل القراءة على تأخير تدهور العقل، مما يساعد في الحفاظ على الصحة بما يدوم لفترة طويلة.

4. التفكير النقدي النقدي والتحليل

تحتوي، خصوصًا على قراءة الكتب التي تتناول أفكارًا أو مواضيع فلسفية، تساعد على تحسين القراءة النقدية. من خلال التعامل مع أفكار متعددة، ونتيجة لذلك تمكنوا من تحليل المعلومات من مختلف المناطق وتمكنوا من تحديد الأدلة المتاحة.

هذا النوع من التفكير النقدي يمكن أن يؤدي إلى تحسين مهارات حل المشكلات بشكل حاسم في الحياة اليومية. في الدراسات العلمية المتعددة، بشكل خاص أن الأشخاص الذين يقرؤون شؤونهم يعانون من مشاكل أقل في اتخاذ القرار المناسب حسب لا يقرؤون.

5. مستويات خفض القلق والقلق

القراءة يمكن أن تكون وسيلة فعالة لتخفيف حدة المشاكل والقلق. العديد من المراقبين يشاهدون بشكل عام أن تساعد في تقليل مشاعر القلق بشكل كبير. في دراستها لذلك جامعة ساسكس، تجلت أن القراءة يمكن أن تصل إلى نطاقات واسعة بنسبة تصل إلى 68%، وهي أعلى من العديد من الجهات الأخرى مثل الاستماع إلى الموسيقى أو شرب الشاي.

تسمح للدماغ بالتركيز على شيء آخر غير حضور اليوم، مما يستمتع بالاسترخاء في القراءة وقليل من القلق.

6. تحسين مهارات اللغة والمفردات

قراءة الكتب والمقالات بشكل طبيعي من المفردات اللغوية لدى الشخص. عندما تقوم، تقع لكلمات جديدة وتعبيرات لغة غير مألوفة. تساعد هذه الكلمات في تحسين مهارات التواصل الهاتفي، بالإضافة إلى تنمية قدرة الشخص على التعبير عن أفكاره بوضوح وفعالية.

دراسات علمية أن الأشخاص الذين يقرئون شؤونهم يمتلكون مستوى أعلى من المفردات اللغوية مقارنة بما لا يقرأ شؤونهم كثيرًا.

7. الرعاية الصحية والخيال

القراءة، خصوصًا الأدب الخيالي، تساعد على تنمية الخيال المركزي. عندما تقرأ قصصًا مؤثرة أو استنتاجات غير قديمة، تعرض دماغك لبيئات ضيقة جديدة مما ينتج إبداعًا وتفكيرًا خلاقًا.

عند قراءة القصص، يقوم بتصوير المشاهد والشخصيات بشكل خيالي، مما ينتج مهارات التفكير البصري جزئيًا في التفكير بشكل مبتكر. يمكن أن يكون هذا تأثيرًا إيجابيًا على القدرة على حل المشكلات في الحياة اليومية.

8. سجل مشاعرك

يمكن أن تساعد القراءة أيضًا في تمكين الذات من إدراك العواطف. قراءة الكتب التي تشمل مواضيع مثل النمو الشخصي أو العلم الذاتي، حيث تفهم بشكل أفضل، وبالتالي التحكم في مشاعرهم والتفاعل مع الآخرين بشكل أكثر إيجابية.

توفر فرصة للتفاعل مع شخصيات وأفكار متنوعة عن الواقع، مما يتيح لها القدرة على التعامل مع تحديات القراءة البرازيلية والنفسية.

9. تعزيز الثقافة العامة المعرفة

من خلال القراءة، يمكن لأي شخص أن يوسع آفاقه في العديد من المجالات المختلفة، سواء كانت الإدارة، ثقافية، علمية، أو فلسفية. مقالات وكتب متوفرة معلومات موسعة وشاملة تساعد على تعزيز الثقافة العامة.

الأشخاص الذين يقرؤون شؤونهم أكثر يتجهون إلى أن يطلعوا على الأحداث الحالية والتاريخية في العالم، مما يزيد من قدرتهم على التفاعل بشكل أفضل في المحادثات والنقاشات الاجتماعية.

10. لأول مرة القدرة على تعلم وتعلم المعلومات

أداة القراءة تعمل على أداة مساعدة لتعلم وتخزين المعلومات. عندما تقرر، اختيار كمية كبيرة من المعلومات، وهي القادرة على استيعاب البيانات بسرعة أكبر. بمرور الوقت، أصبحت أكثر قدرة على التعلم، وهذا يساعد في العديد من المجالات مثل العمل والدراسة.

دراسة أُجريت في جامعة كامبريدج تدرك أن القراءة تُحفز وتحفز قدراتها في مجال السياحة، مما يزيد من سرعة تعلم الشخص.

الخاتمة:

القراءة هي أكثر من مجرد وسيلة للترفيه؛ إنها أداة فعالة لتحفيز الدماغ لدينا والعديد من الجوانب الدقيقة والنفسية. من الذاكرة وتزايد إلى تقليل السعة وزيادة الإبداع، توفر فوائد القراءة لا تقتصر ولا تُحصى. لذا، إذا كنت ترغب في تحسين صحة دماغك ومستوى تفكيرك، اجعل القراءة جزء منك اليومي.

ابدأ اليوم بجعل القراءة عادة يومية، وستلاحظ الفارق في حياتك. لا يوجد شيء على نوع واحد من الكتب، بل حاول استكشاف أنواع مختلفة لتحفيز جميع جوانب دماغك. إن تأثير القراءة طويل المدى لا يمكن تجاهله، فهي طويلة جدًا، فهي طويلة على الصحة والنمو الشخصي المستمر.

المصادر:


جامعة أكسفورد، دراسة حول القراءة والمركز.
جامعة ساسكس، دراسة حول تأثير القراءة على التطهير.
مجلة "علم الداخل"، دراسة حول القراءة والزهايمر.


إرسال تعليق

0 تعليقات